حين جرت أول انتخابات للمجالس البلدية في السعودية في 10 فبراير (شباط) 2005، كتب الدكتور إبراهيم الناصر، وهو من أبرز رموز السلفية الحركية في السعودية (يعرّفها مخالفوها بـ«السرورية») وتشكل كتاباته رؤية وتصورا بين كوادر التيار، في موقع «الإسلام اليوم» مقالا نشر في 20 مارس (آذار) 2005، بعنوان «مذاهب الناس